كشفت الفنانة إليسا عن قصة حب جديدة تعيشها مع رجل غير لبناني يكبرها بحوالي عامين، واكتفت إليسا بالحديث عنه دون الكشف عن اسمه وهويته مؤكدة أنع غني.
وبشأن علاقتهما قالت إليسا إنه لا يتدخل في عملها الفني أو لباسها على المسرح بينما يكون له رأي حول لباسها في حياتهما الخاصة.
وأضافت إليسا أن حبيبها يعيش في الخارج وهي تراه من وقت لآخر موضحة: “يمكن أتزوجه وأحب هذا الشخص بالذات لأن مع العمر والخبرة والنضج قررت الزواج ومش فارق معي يكون عندي أولاد ولكن أبحث عن الرفقة الطيبة، وهو لطيف”.
وتابعت: “يحبني أكثر مما أنا بحبه بس أنا كمان بحبه كتير، وواثقة فيه جدًا ومرتاحة معاه ولم يجعلني أفكر في شيء خاطئ تجاهه، ومستوعب كل صفاتي، ونشبه بعض في الصفات ونفس البرج ونفس اليوم ونفس الطباع وردات الفعل وطريقة الزعل”.
وقالت: “المصاري كانت في بنوك بيروت واللي راحوا كتير.. اللي راح راح وأنا خلص قطعت الأمل، والحمد لله مرتاحة ماديًا، واستعوضت ربنا في ناس معهاش ليرة، لكن أنا بشتغل وربنا معطيني وعندي رزقي، شغل 25 سنة راحوا بس أنا منيحة الحمدلله”.
وأشارت إلى أنها لم تتمكن من تعويض خسارتها الكبيرة في البنوك، متابعة: صدمت وحزنت إن القطاع المصرفي اللبناني هو نفس نظام القطاع المصرفي السويسري الذي يعتبر من أهم الأنظمة المصرفية في العالم، لكن للأسف كل شيء وقع.
وبشأن علاقتهما قالت إليسا إنه لا يتدخل في عملها الفني أو لباسها على المسرح بينما يكون له رأي حول لباسها في حياتهما الخاصة.
وأضافت إليسا أن حبيبها يعيش في الخارج وهي تراه من وقت لآخر موضحة: “يمكن أتزوجه وأحب هذا الشخص بالذات لأن مع العمر والخبرة والنضج قررت الزواج ومش فارق معي يكون عندي أولاد ولكن أبحث عن الرفقة الطيبة، وهو لطيف”.
وتابعت: “يحبني أكثر مما أنا بحبه بس أنا كمان بحبه كتير، وواثقة فيه جدًا ومرتاحة معاه ولم يجعلني أفكر في شيء خاطئ تجاهه، ومستوعب كل صفاتي، ونشبه بعض في الصفات ونفس البرج ونفس اليوم ونفس الطباع وردات الفعل وطريقة الزعل”.
الغيرة في حياة إليسا
وتحب إليسا الشعور بالغيرة عليها موضحة أنها تستحق أن يغار عليها حبيبها قائلة: “أوقات كتير الغيرة بتكون مني وكتير صادفتها في علاقات حب ومع أصحابي وصديقاتي وأنهيت علاقات وصداقات طويلة بسبب الغيرة”.
وقالت: “المصاري كانت في بنوك بيروت واللي راحوا كتير.. اللي راح راح وأنا خلص قطعت الأمل، والحمد لله مرتاحة ماديًا، واستعوضت ربنا في ناس معهاش ليرة، لكن أنا بشتغل وربنا معطيني وعندي رزقي، شغل 25 سنة راحوا بس أنا منيحة الحمدلله”.
وأشارت إلى أنها لم تتمكن من تعويض خسارتها الكبيرة في البنوك، متابعة: صدمت وحزنت إن القطاع المصرفي اللبناني هو نفس نظام القطاع المصرفي السويسري الذي يعتبر من أهم الأنظمة المصرفية في العالم، لكن للأسف كل شيء وقع.
