أكدت أخصائية العلاج الوظيفي ضحى المناعي، أن ”صيام ذوي الإعاقة“ يُعدّ بوابةً رحبةً لتعزيز التفاعل الاجتماعي لديهم، سواء مع أسرهم أو مع أقرانهم.
وأوضحت أن مشاركة ذوي الإعاقة، خاصةً الأطفال، في إعداد مائدة الطعام أو في إعداد بعض الأطباق، يُسهم بشكلٍ كبيرٍ في تنمية مهاراتهم الاجتماعية، حيث تتطلب المشاركة تقسيم المهمة إلى خطواتٍ بسيطةٍ تُحفّز التفاعل الإيجابي وتُعزّز الشعور بالمسؤولية.
وأشارت إلى الدور الكبير الذي تلعبه الأسرة في تعليم وتدريب ذوي الإعاقة على الصلاة، مما يُتيح لهم فرصة المشاركة في العبادات الخاصة بشهر رمضان المعظم. كما يُمكنهم أيضاً المشاركة في بعض الأنشطة الرياضية مع أقرانهم بعد وقت الإفطار، مما يُساعد على كسر حاجز الروتين، ويُثبت قدرتهم على المشاركة الفعّالة في مختلف جوانب الحياة.
وأوضحت أن مشاركة ذوي الإعاقة، خاصةً الأطفال، في إعداد مائدة الطعام أو في إعداد بعض الأطباق، يُسهم بشكلٍ كبيرٍ في تنمية مهاراتهم الاجتماعية، حيث تتطلب المشاركة تقسيم المهمة إلى خطواتٍ بسيطةٍ تُحفّز التفاعل الإيجابي وتُعزّز الشعور بالمسؤولية.
وأشارت إلى الدور الكبير الذي تلعبه الأسرة في تعليم وتدريب ذوي الإعاقة على الصلاة، مما يُتيح لهم فرصة المشاركة في العبادات الخاصة بشهر رمضان المعظم. كما يُمكنهم أيضاً المشاركة في بعض الأنشطة الرياضية مع أقرانهم بعد وقت الإفطار، مما يُساعد على كسر حاجز الروتين، ويُثبت قدرتهم على المشاركة الفعّالة في مختلف جوانب الحياة.
وشددت على أهمية دحض الفكرة النمطية حول محدودية قدرات ذوي الإعاقة، والتركيز على تمكينهم من جميع حقوقهم وضمان مشاركتهم باستقلالية تامة في الحياة اليومية.
