وتهدف الفعالية إلى إبراز تنوع الثقافة السعودية وتعزيز التبادل الثقافي بين البلدين.

الإرث الثقافي المشترك
تتضمن الفعاليات عروضًا للحرف اليدوية، وندوات أدبية، وعروضًا موسيقية ومسرحية، وتجارب للطهي السعودي، إلى جانب معارض للأزياء والمخطوطات النادرة والأفلام.

كما تُبرز الفعالية الإرث الثقافي المشترك بين السعودية وقطر، مع أول مشاركة دولية لمبادرة “عام الحرف اليدوية 2025”.

يأتي تنظيم الحدث ضمن جهود المملكة لتعزيز حضورها الثقافي العالمي في إطار رؤية 2030، حيث يمثل جسرًا لتعريف المجتمع القطري والزوار الدوليين بالغنى التراثي والفني للمملكة، وترسيخ العلاقات الثقافية بين البلدين.