جائ ذلك خلال مشاركته في جلسة حوارية بعنوان “تحدي الجاذبية.. الدور المتزايد والمتغير للاقتصادات الناشئة في الاقتصاد العالمي والبيئة الاستثمارية”، وذلك خلال المؤتمر السنوي العالمي الثامن والعشرين للاستثمار.
نمو اقتصادي غير نفطي
وأكد الوزير الإبراهيم أن تركيز المملكة على نمو اقتصادي غير نفطي ذي جودة عالية، مدفوع بعزيمة تطوير قطاع خاص ديناميكي يمكّن المملكة للمضي قدمًا بجرأة من خلال سياسات مبتكرة، مع دفع أجندة الابتكار إلى الأمام.
وأوضح أن المملكة اليوم هي منصة النمو العالمية، وقد أثبتت ذلك من خلال قوة التنويع الاقتصادي على مدى السنوات القليلة الماضية، كما أن المملكة تُعد شريكًا موثوقًا وداعمًا طويل الأمد للشركات والدول التي تتطلع إلى الريادة المستقبلية مستفيدة من قدراتها المتميزة.
واختتم حديثه قائلًا: “لكل من يطمح إلى قيادة المستقبل وإيجاد شراكات قائمة على التعاون المشترك، المملكة هي الشريك القوي لتحقيق هذه الطموحات”.