أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون فترة حداد وطني بعد أن ضرب إعصار إقليم مايوت الفرنسي، وأعرب عن اعتزامه زيارة الإقليم.
ويواصل رجال الإنقاذ في إقليم مايوت الفرنسي فيما وراء البحار، الواقع في المحيط الهندي، اليوم الإثنين البحث عن ناجين، وسط مخاوف من احتمال مقتل المئات جراء إعصار شيدو.
وقال الكولونيل ألكسندر جواسار من مركز الأزمات الوزاري لقناة فرانس 2 التلفزيونية العامة إنه لا يزال هناك أمل في العثور على أحياء.
ويواصل رجال الإنقاذ في إقليم مايوت الفرنسي فيما وراء البحار، الواقع في المحيط الهندي، اليوم الإثنين البحث عن ناجين، وسط مخاوف من احتمال مقتل المئات جراء إعصار شيدو.
وقال الكولونيل ألكسندر جواسار من مركز الأزمات الوزاري لقناة فرانس 2 التلفزيونية العامة إنه لا يزال هناك أمل في العثور على أحياء.
إعصار مايوت الفرنسي
وأكد جواسار بأن “الساعات المقبلة مهمة للغاية وقد قمنا بنشر فرق متخصصة في البحث بين الأنقاض”، مؤكدًا أنه حتى بعد مرور عدة أيام على العاصفة، لا يزال من الممكن العثور على ضحايا.
وأوضح كبير المسؤولين المحليين، فرانسوا كزافييه بيوفيل، إن مئات الأشخاص ربما لقوا حتفهم في العاصفة.