وجاء في الدراسات الثلاث التي نشرتها مجلتا “نيتشر” و”نيتشر كوميونيكيشنز”، أن الانفجارات تُعد أكبر حدث معروف من صنع الإنسان يؤدي إلى تسريب غاز الميثان إلى الغلاف الجوي.
تفجيرات تخريبية
لم يكن الخطان يعملان وقت وقوع الانفجارات، التي يشتبه أنها أعمال تخريبية.
ولكن الانابيب كانت مليئة بالغاز الطبيعي المضغوط، الذي يعد الميثان أحد مكوناته الرئيسية.

وشوهدت فقاعات تندفع إلى سطح البحر فوق الخطوط المتضررة لعدة أيام.
قدرة الميثان على حبس الحرارة
يأتي الميثان يأتي في المرتبة الثانية بعد ثاني أكسيد الكربون من حيث التسبب في تغير المناخ.
وبحساب ذلك على مدار 20 عامًا، يتبين أن الميثان أقوى بنحو 85 مرة من ثاني أكسيد الكربون في قدرته على حبس الحرارة.