عمون – الشعور بالإعياء أثناء العواصف المغناطيسية يرتبط بتأثير هذه الظواهر على الجهاز القلبي الوعائي والجهاز العصبي. إليك بعض التفسيرات العلمية لهذا التأثير:
تغيرات في الأوعية الدموية – يمكن أن تؤدي العواصف المغناطيسية إلى تضييق أو توسع الأوعية الدموية، ما يؤثر على تدفق الدم ويؤدي إلى الشعور بالدوار أو الإعياء، خاصة لدى المصابين بأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم.
تأثير على تخثر الدم – قد تزيد العواصف المغناطيسية من لزوجة الدم، ما يزيد من خطر تكوّن الجلطات الدموية ويؤثر على تدفق الأكسجين إلى الدماغ، مما يسبب التعب أو الدوخة.
اضطرابات في الجهاز العصبي – يمكن أن تؤثر التغيرات في المجال المغناطيسي على الجهاز العصبي اللاإرادي، مما يؤدي إلى الصداع، الأرق، التهيج، والشعور بالتعب العام.
التأثير النفسي والتوقع المسبق – بعض الأشخاص يكون لديهم استعداد نفسي للشعور بالأعراض بمجرد معرفتهم بحدوث العواصف المغناطيسية، مما يؤدي إلى تفاقم الشعور بالإعياء بسبب التوتر والقلق.
كيف يمكن التخفيف من التأثيرات؟
الحصول على قسط كافٍ من النوم.
شرب كمية كافية من الماء للحفاظ على سيولة الدم.
تجنب الجهد البدني الزائد أثناء العواصف المغناطيسية.
تناول الأدوية الموصوفة من قبل الطبيب، خاصة لمن يعانون من أمراض القلب وضغط الدم.
اتباع نظام غذائي صحي غني بالمغنيسيوم والبوتاسيوم لدعم صحة القلب والأوعية الدموية.
“وكالات”
[keywords]