أكد وزير الاستثمار والتجارة الخارجية بجمهورية مصر العربية المهندس حسن الخطيب، أن التعاون مع المملكة، إلى جانب تبني سياسات مدروسة، سيُسهم في التركيز على القطاعات الواعدة وتطبيق السياسات المناسبة لجذب المستثمرين، بما في ذلك تعزيز الاستثمارات السعودية في مصر.
جاء ذلك خلال مشاركته في الجلسات المصاحبة لمؤتمر الاستثمار العالمي بنسخته الثامنة والعشرين، المقام في مدينة الرياض على مدى ثلاثة أيام من 25 إلى 27 من نوفمبر الجاري.
وأفاد بأن هذه السياسات ستدعم جهود الجمهورية المصرية في التقدم بخطى ثابتة نحو تهيئة بيئة جاذبة للاستثمار.
وأوضح الوزير أن الاتفاقيات متعددة الأطراف تُعد عنصرًا أساسيًا في الاستراتيجية المستقبلية لمصر، حيث تشكل جزءًا محوريًا من خططها طويلة المدى، مؤكدًا أن التركيز على التكنولوجيا والتحول الأخضر يمثل ركيزة مهمة لدعم أهداف التنمية في مصر خلال السنوات المقبلة.
وأشار إلى أن جمهورية مصر العربية تُعد بيئة مثالية لنمو وازدهار القطاع الخاص، مؤكدًا أن الدولة تسعى لزيادة مساهمة هذا القطاع في الناتج المحلي لتصل إلى نسبة تتراوح بين 6% و7%.
جاء ذلك خلال مشاركته في الجلسات المصاحبة لمؤتمر الاستثمار العالمي بنسخته الثامنة والعشرين، المقام في مدينة الرياض على مدى ثلاثة أيام من 25 إلى 27 من نوفمبر الجاري.
وأفاد بأن هذه السياسات ستدعم جهود الجمهورية المصرية في التقدم بخطى ثابتة نحو تهيئة بيئة جاذبة للاستثمار.
وأوضح الوزير أن الاتفاقيات متعددة الأطراف تُعد عنصرًا أساسيًا في الاستراتيجية المستقبلية لمصر، حيث تشكل جزءًا محوريًا من خططها طويلة المدى، مؤكدًا أن التركيز على التكنولوجيا والتحول الأخضر يمثل ركيزة مهمة لدعم أهداف التنمية في مصر خلال السنوات المقبلة.
وأشار إلى أن جمهورية مصر العربية تُعد بيئة مثالية لنمو وازدهار القطاع الخاص، مؤكدًا أن الدولة تسعى لزيادة مساهمة هذا القطاع في الناتج المحلي لتصل إلى نسبة تتراوح بين 6% و7%.
