وبلغ حجم رمز الاستجابة السريعة 38ر5 ميكرومتر مربع، وهو أصغر، وفقًا للجامعة، بنحو 20 مرة من الرقم القياسي العالمي السابق الذي سجلته مجموعة بحثية من سنغافورة، وأصغر بنحو 7 مرات من خلية الدم الحمراء البشرية.
رقم قياسي
ولا يمكن رؤية رمز الاستجابة السريعة بالعين المجردة، لكن متحدثًا باسم الجامعة قال إنه يمكن تكبيره عدة مرات على شاشة الكمبيوتر باستخدام المجهر.
واعترُف بالرمز، الذي يرتبط بالموقع الإلكتروني للفيزياء الكمومية بالجامعة، باعتباره رقمًا قياسيًا من قبل موسوعة جينيس للأرقام القياسية، بعد قياسات مستقلة أجرتها إحدى شركات التكنولوجيا.
وتعتزم الجامعة استخدام هذا الرقم القياسي للترويج لدراسة الفيزياء.