اكتشاف أثري جديد في روسيا: مجمع سكني يعود إلى العصر البرونزي
12-02-2025 10:45 AM
عمون – أعلن أليكسي تيموشينكو، رئيس قسم أعمال الإنقاذ الأثري في معهد الآثار والإثنوغرافيا التابع لأكاديمية العلوم الروسية في سيبيريا، عن اكتشاف مجمع سكني قديم في مقاطعة نوفوسيبيرسك يعود إلى العصر البرونزي المتأخر.
تفاصيل الاكتشاف
اكتشف علماء الآثار المجمع السكني في وادي نهر تشيك، وهو يرتبط بحضارة إيرمين، التي تعد نموذجية لمنطقة نوفوسيبيرسك. وتم العثور في الموقع على أدوات حجرية والعديد من الأواني الخزفية، مما يوفر رؤية أعمق حول حياة السكان في تلك الحقبة.
الإجراءات المتخذة
وُضع الموقع تحت الحراسة بعد اكتشافه، وأبلغت هيئة حماية التراث الثقافي به. ويجري النظر في تعديل مسار طريق تكنولوجي مستقبلي كان من المقرر أن يمر عبر المنطقة، أو وقف أعمال البناء لإجراء حفريات أثرية إنقاذية موسعة.
نبذة عن حضارة إيرمين
تعود حضارة إيرمين إلى العصر البرونزي المتأخر، وكانت قائمة في سهوب وغابات غرب سيبيريا، بما في ذلك مقاطعات كيميروفو ونوفوسيبيرسك وأومسك وإقليم ألتاي. اكتُشفت آثارها لأول مرة عام 1912، ويُعتقد أن سكانها كانوا يعتمدون على تربية الخيول والأبقار والأغنام، إلى جانب ممارسة الزراعة والحرف اليدوية.
يعد هذا الاكتشاف إضافة مهمة لفهم تاريخ وثقافة شعوب سيبيريا القديمة، مما يفتح آفاقًا جديدة للبحث في أنماط حياتهم وتطور مجتمعاتهم.
“وكالات”
عمون – أعلن أليكسي تيموشينكو، رئيس قسم أعمال الإنقاذ الأثري في معهد الآثار والإثنوغرافيا التابع لأكاديمية العلوم الروسية في سيبيريا، عن اكتشاف مجمع سكني قديم في مقاطعة نوفوسيبيرسك يعود إلى العصر البرونزي المتأخر.
تفاصيل الاكتشاف
اكتشف علماء الآثار المجمع السكني في وادي نهر تشيك، وهو يرتبط بحضارة إيرمين، التي تعد نموذجية لمنطقة نوفوسيبيرسك. وتم العثور في الموقع على أدوات حجرية والعديد من الأواني الخزفية، مما يوفر رؤية أعمق حول حياة السكان في تلك الحقبة.
الإجراءات المتخذة
وُضع الموقع تحت الحراسة بعد اكتشافه، وأبلغت هيئة حماية التراث الثقافي به. ويجري النظر في تعديل مسار طريق تكنولوجي مستقبلي كان من المقرر أن يمر عبر المنطقة، أو وقف أعمال البناء لإجراء حفريات أثرية إنقاذية موسعة.
نبذة عن حضارة إيرمين
تعود حضارة إيرمين إلى العصر البرونزي المتأخر، وكانت قائمة في سهوب وغابات غرب سيبيريا، بما في ذلك مقاطعات كيميروفو ونوفوسيبيرسك وأومسك وإقليم ألتاي. اكتُشفت آثارها لأول مرة عام 1912، ويُعتقد أن سكانها كانوا يعتمدون على تربية الخيول والأبقار والأغنام، إلى جانب ممارسة الزراعة والحرف اليدوية.
يعد هذا الاكتشاف إضافة مهمة لفهم تاريخ وثقافة شعوب سيبيريا القديمة، مما يفتح آفاقًا جديدة للبحث في أنماط حياتهم وتطور مجتمعاتهم.
“وكالات”