أُغلق لفترة وجيزة اليوم الخميس، مستشفى والتر ريد الواقع قرب واشنطن والذي يعالَج فيه عناصر الجيش ورؤساء الولايات المتحدة، بعدما أفادت تقارير برصد مسلّح نشط فيه.
ورُفعت حال الطوارئ بعد أن اعتقلت السلطات شخصا تبيّن أنه يحمل سلاحا مزيفا، وفق ما أفادت في منشور على شبكة للتواصل الاجتماعي شرطة مقاطعة مونتغومري في ولاية ميريلاند حيث تقع المنشأة.
ورُفعت حال الطوارئ بعد أن اعتقلت السلطات شخصا تبيّن أنه يحمل سلاحا مزيفا، وفق ما أفادت في منشور على شبكة للتواصل الاجتماعي شرطة مقاطعة مونتغومري في ولاية ميريلاند حيث تقع المنشأة.

إغلاق المنشأة
وكانت وحدة سلاح البحرية التي تتولى إدارة المنشأة قد أعلنت في وقت سابق “استجابة الجهاز الأمني لتقارير تفيد بوجود مسلّح نشط محتمل”، وقالت إن “المنشأة أُغلقت”.
ويتولى الطاقم الطبي في منشأة والتر ريد معالجة عناصر الجيش المصابين كما تضم مستشفى مخصصا لمعالجة رؤساء الولايات المتحدة وإجراء فحوصهم الطبية السنوية.