من المتوقع أن تكون المفاوضات بشأن المرحلة الثانية صعبة إذ إنها ستتناول قضايا مثل إدارة غزة بعد الحرب، والتي يبدو أنالفجوات الكبيرة بين الجانبين لا تزال قائمة بشأنها. وتهدف المرحلة الثانية من الاتفاق إلى إطلاق سراح باقي الرهائن وعددهم 64.
وقال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر “لن نقبل باستمرار وجود حماس أو أي منظمة إرهابية أخرى في غزة”. لكنه أضاف أنه إذا مضت المفاوضات بشكل بناء، فإن إسرائيل ستظل ملتزمة بالعمل في إطار الاتفاق وربما تمدد وقف إطلاق النار.